كيف أحسن داخلي؟ 😌
يمكن أن تساعدنا القوة الداخلية على الخروج من أي موقف غير موات. يمكن أن يساعدنا أيضًا في التطور كأشخاص والاستمرار في النمو بينما نتغلب على العقبات بشكل أكثر فعالية. القليل من الموارد في مجال التنمية الشخصية مفيدة للغاية للسماح لنا بتحقيق الرفاهية. 😌
إذا كنت في مواجهة الفشل تستيقظ مرارًا وتكرارًا ، إذا كان لديك القدرة على العمل الجاد لتحقيق أهدافك ، إذا لم يوقفك شيء ولا أحد حتى تحصل على ما تريد. لذا تهانينا! قوتك الداخلية قوية حقًا. 👏
أولئك الذين يتمتعون حقًا بقوة داخلية كبيرة يعرفون أن تجارب الأمس ذات قيمة ، لكن لا ينبغي تقييدهم بالسلاسل. لكي تكون مسلمًا يتمتع بقوة داخلية ، لا يتعين عليك التركيز على الشكوى والخطأ المرتكب وكل ما فقده وتركه وراءك. 🙂
المشكلة ليست في الشكوى ، ولكن في الحفاظ على هذا الموقف “مدى الحياة”. هذا يعني أنه من السهل جدًا أن تصبح متذمرًا مزمنًا ، لكن لا تفعل شيئًا لتغيير ما نشكو منه أو ننتقده. لا تركز على الجوانب السلبية ، لا تضيع الطاقة على تفاهات. إذا كان هناك شيء يزعجك ، فتصرف بطريقة يمكنك من خلالها تغييره. 🧐
أولئك الذين يفخرون بقوتهم الداخلية لا يريدون إثارة إعجاب أي شخص سوى أنفسهم. إنهم لا يتصرفون لإظهار للآخرين ما هم قادرون عليه ، لكنهم سعداء بإنجازاتهم الخاصة. 🙋♂️
يجب أن تكون الرغبة في السلام الداخلي جزءًا من ضجيجنا ، ومن خلال تحقيق حالة السلام والهدوء تلك ، سنصبح بشرًا أفضل وعبادًا لله. 🤲
وهناك بعض النصائح لتحقيق هذه الحالة من الهدوء ، ومنها الثبات والصدق في الصلاة ، والذكر ، وقراءة القرآن بانتظام ، والاستغفار بشكل متكرر ، والتعبير عن الامتنان باستمرار. في نهاية اليوم ، عندما نسعى إلى تذكر خالقنا ، سوف يتذكرنا. 🌩
ورد في القرآن الكريم ما يلي:
“وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ”
📜 (القرآن 2: 186)