كيف تتوقف عن القلق وتبدأ في العيش؟ 😠

كيف تتوقف عن القلق وتبدأ في العيش؟ 😠

 

كل ثانية تقضيها في القلق هي ثانية تضيعها. 👀

عندما نشعر بالقلق ، فإن أذهاننا ليست في الحاضر ، ولكنها ثابتة على المستقبل أو الماضي. من المفارقات أن الوقت الوحيد الذي لديك هو بالضبط اللحظة الحالية. ✨

ومع ذلك ، لتقليل المخاوف في حياتك ، يجب عليك أولاً معرفة أسبابها. 🧐

تتمثل إحدى طرق التعامل مع مشكلة التدريب المباشر أو تحليلها في اتباع الخطوات التالية:

◀  اكتشف البيانات الصحيحة ، محاولًا وصف موقفك بموضوعية. اكتبها على قطعة من الورق أو على هاتفك الخلوي.

◀ قم بتحليل هذا الوصف لموقفك كما لو كنت شخصًا خارجيًا ، وحدد خياراتك.

◀  اتخذ قرارًا منطقيًا في الوقت الحالي ، والتزم به.

نعاني في خيالنا أكثر مما نعاني في الواقع. ربما لا يكون وضعك بالسوء الذي تعتقده. يمكن أن يكون أسوأ بكثير. في الواقع ، من المؤكد أن شخصًا ما لديه أسوأ بكثير منك! 🌍

لهذا السبب من المهم أن تقول “الأحمد الله” يوميا. إن شكر الله على كل ما لديه من خير يجعلك تدرك الخيرات الأخرى وكم أنت محظوظ في بعض الأشياء. 🤲

في الصباح ، عندما تستيقظ ، عليك أن تشكر الله على إعطائك يومًا جديدًا. يوم جديد يجب أن تستفيد منه للقيام بالكثير من الأعمال الصالحة! 🙂

عندما تنتهي من الأكل أو الشرب ، عليك أن تقول “الحمد لله” لأن هذه الأفعال قد قوّى الله جسدك وتذكر أن الكثير من الأطفال الآخرين لا ينعمون بهذه النعمة. ☁

في أوقات القلق والتوتر من الصعب أن تتذكر كم أنت محظوظ في الحياة. ضع الامتنان في روتينك اليومي. عدد نعمك وليس مصائبك! 🚶

عندما نكون مدركين وحاضرين في الوقت الحالي ، فلا داعي للقلق بشأن الانغماس في أفكار ماضينا أو قلقنا بشأن مستقبلنا. “الآن” هو أثمن ما لدينا. “الآن” هو ملكنا الآمن الوحيد. 👤

من أفضل الأدوات التي يجب استخدامها في أوقات القلق هي اللجوء إلى كل الأشياء الجيدة التي لديك في حياتك والتي أعطاك الله إياها. هذه هي الطريقة التي يجب على المسلم أن يواجه بها همومه الداخلية ويعيش في هذه اللحظة ، الحاضر. 💪

 

🤝اكتشف المزيد من الأشياء عن طريق تنزيل التطبيق للمسلمين! تطبيق صلاة 🤝

https://play.google.com/store/apps/details?id=com.salat